عرض مراهق بالغ من العمر 17 عاما شركة أبل لمشكلة كبيرة بعد اكتشافه إبطاء الشركة لهواتف آيفون القديمة بشكل قاطع لإجبار المستخدمين على التحديث وهو أمر قد ينتهي به إلى دفع الشركة الأمريكية مليارات الدولارات في الدعاوى القضائية.
وقال تايلر بارني وهو طالب فى مدرسة ثانوية فى جبل جولييت أنه اكتشف انخفاض الأداء بالهاتف، والذي له علاقة ببطاريات ليثيوم أيون، بعد ملاحظته لبطء أداء هاتفه آيفون 6s.
وأوضح بارني أنه فى حين كان ينتظر التحديث الجديد لنظام التشغيل الذى سيصدر من قبل شركة آبل، حاول تجربة هاتف آيفون 6 الخاص بشقيقه، وعلى الرغم من أن الهاتف كان نموذجا أقدم من هاتفه، إلا أنه كان أسرع بشكل ملحوظ.
فقرر أن يبحث عن السبب وراء هذا الأمر، ووجد اقتراحا باستبدال البطارية، وعندما فعل زادت سرعة وكفاءة هاتفه على الفور.
وتوجه بارني إلى موقع رديت ، حيث ينشر تحت اسم المستخدم TeckFire للحديث عن تجربته التى توصل إليها والإعلان عن تعمد أبل إبطاء هواتف آيفون لتصبح أقل فعالية.
وانتشر منشوره بشكل كبير في كل مكان ، ما أدى إلى اعتراف آبل بإبطاء الهواتف لإطالة عمرها ومنعها من الإغلاق المفاجئ مع تدهور حالة البطاريات.
وقد أثار هذا الاكتشاف قائمة من الدعاوى الجماعية من العملاء الغاضبين فى جميع أنحاء العالم ، ومن المرجح أن يسبب خسائر تقدر بمليارات الدولارات.
وقال تايلر بارني وهو طالب فى مدرسة ثانوية فى جبل جولييت أنه اكتشف انخفاض الأداء بالهاتف، والذي له علاقة ببطاريات ليثيوم أيون، بعد ملاحظته لبطء أداء هاتفه آيفون 6s.
وأوضح بارني أنه فى حين كان ينتظر التحديث الجديد لنظام التشغيل الذى سيصدر من قبل شركة آبل، حاول تجربة هاتف آيفون 6 الخاص بشقيقه، وعلى الرغم من أن الهاتف كان نموذجا أقدم من هاتفه، إلا أنه كان أسرع بشكل ملحوظ.
فقرر أن يبحث عن السبب وراء هذا الأمر، ووجد اقتراحا باستبدال البطارية، وعندما فعل زادت سرعة وكفاءة هاتفه على الفور.
وتوجه بارني إلى موقع رديت ، حيث ينشر تحت اسم المستخدم TeckFire للحديث عن تجربته التى توصل إليها والإعلان عن تعمد أبل إبطاء هواتف آيفون لتصبح أقل فعالية.
وانتشر منشوره بشكل كبير في كل مكان ، ما أدى إلى اعتراف آبل بإبطاء الهواتف لإطالة عمرها ومنعها من الإغلاق المفاجئ مع تدهور حالة البطاريات.
وقد أثار هذا الاكتشاف قائمة من الدعاوى الجماعية من العملاء الغاضبين فى جميع أنحاء العالم ، ومن المرجح أن يسبب خسائر تقدر بمليارات الدولارات.
تعليقات
إرسال تعليق