لا شك أنه ما من شركة إلا وتحرص على جذب أكبر عدد ممكن من المستخدمين إلى خدماتها لما يترتب على ذلك من زيادة في عائداتها من الإعلانات التي تظهر لأولئك المستخدمين الذين يقيم كثير منهم في دول نامية حيث يفتقر إلى الأجهزة القوية والشبكات السريعة، لذا تقدم تلك الشركات نسخا مخففة من تطبيقاتها تلبي احتياجات المستخدمين في تلك الدول.
ومن بين تلك الشركات فيسبوك التي تملك أكبر شبكة للتواصل الاجتماعي في العالم مع أكثر من ملياري مستخدم والتي أطلقت في شهر أكتوبر 2016 تطبيق Messenger Lite ليكون البديل لتطبيق التراسل Messenger للمستخدمين ذوي الهواتف متدنية المواصفات والشبكات الضعيفة.
ولأن التطبيق موجه لتلك الفئة من الهواتف فمن الطبيعي أن لا يقدم ذات المزايا التي يقدمها التطبيق الرئيسي ومنها ميزة الاتصال المرئي التي أعلنت فيسبوك اليوم أن التطبيق أصبح يدعمها.
وفي منشور على مدونتها وفي محاولة لتسليط الضوء على أهمية دعم المكالمات المرئية قالت فيسبوك إنه في عام 2017 أجرى مستخدمو Messenger أكثر من 17 مليار مكالمة مرئية وهو ضعف الرقم مقارنة بعام 2016.
نشير إلى أن ميزة المكالمات المرئية انضمت إلى العديد من المزايا التي يوفرها تطبيق Messenger Lite الذي لا يتعدى حجمه 10 ميغابايت لهواتف أندرويد وهي التراسل النصي ومشاركة الصور والمرئيات إضافة إلى المكالمات الصوتية.
تحميل تطبيق Messenger Lite
ومن بين تلك الشركات فيسبوك التي تملك أكبر شبكة للتواصل الاجتماعي في العالم مع أكثر من ملياري مستخدم والتي أطلقت في شهر أكتوبر 2016 تطبيق Messenger Lite ليكون البديل لتطبيق التراسل Messenger للمستخدمين ذوي الهواتف متدنية المواصفات والشبكات الضعيفة.
ولأن التطبيق موجه لتلك الفئة من الهواتف فمن الطبيعي أن لا يقدم ذات المزايا التي يقدمها التطبيق الرئيسي ومنها ميزة الاتصال المرئي التي أعلنت فيسبوك اليوم أن التطبيق أصبح يدعمها.
وفي منشور على مدونتها وفي محاولة لتسليط الضوء على أهمية دعم المكالمات المرئية قالت فيسبوك إنه في عام 2017 أجرى مستخدمو Messenger أكثر من 17 مليار مكالمة مرئية وهو ضعف الرقم مقارنة بعام 2016.
نشير إلى أن ميزة المكالمات المرئية انضمت إلى العديد من المزايا التي يوفرها تطبيق Messenger Lite الذي لا يتعدى حجمه 10 ميغابايت لهواتف أندرويد وهي التراسل النصي ومشاركة الصور والمرئيات إضافة إلى المكالمات الصوتية.
تحميل تطبيق Messenger Lite
تعليقات
إرسال تعليق